صور الشيف بوراك بأحد مخيمات النزوح من سوريا وليست من غزة
صور للشيف التركي بوراك متداولة على أنّها من زيارة حديثة إلى أحد مخيمات النازحين في قطاع غزة بفلسطين المحتلة.
صور للشيف التركي بوراك متداولة على أنّها من زيارة حديثة إلى أحد مخيمات النازحين في قطاع غزة بفلسطين المحتلة.
صورة لامرأة مسنّة مصابة والدماء تغطي وجهها تمّ تداولها على أنّها لامراة فلسطينية، أصيبت بقصف إسرائيلي على قطاع غزة.
فيديو لشخص يلقي قنبلة في دبابة ما أدى إلى احتراقها، متداول على أنّه لقيام نخبة التدخل السريع في كتائب القسام بتنفيذ عملية إنزال خلف خطوط العدو، وتدمير عدة دبابات إسرائيلية في غزة.
صورة لسيارة متأذية بشكل كبير، تمّ تداولها من قبل منصات على وسائل التواصل أنّها من ناتجة عن قصف إسرائيلي طاول بنت جبيل جنوبي لبنان.
إخراج طفل من تحت أنقاض مبنى تعرّض لقصف، تمّ تداوله على منصات التواصل الاجتماعي على أنّه من قطاع غزة، الذي يشهد هجوماً إسرائيلياً، لكنّ الفيديو يعود لعام 2016، وهو لعناصر من الدفاع المدني السوري بريف حلب.
فيديو القصف الذي يصيب سيارة إسعاف وسط سوق مكتظ، تمّ تداوله على أنّه لقصف حديث استهدف سيارة تنقل جرحى في مدينة غزة.
فيديو يتحدّث فيه الإعلامي علي العلياني عن ارتفاع أعداد المصابين بالإيدز في المملكة العربية السعودية، أعيد نشره على أنّه حديث.
فيديو نقل جثمان من مروحية إلى سيارة إسعاف، تدّعي حسابات على مواقع التواصل أنّه لوصول مصابين من الحشد الشعبي إلى مستشفى القائم، جرّاء القصف الأميركي، الذي استهدف مواقع في العراق وسوريا بتاريخ 3 يناير 2024.
مقتل شخص يرتدي زياً عسكرياً، تداولته حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي بتاريخ 31 يناير 2024 على أنّه لمقتل أخطر قناص في الجيش الإسرائيلي، الذي يشغل منصب قائد وحدة القناصين بلواء المظليين، على يد قناص الغول القسامي، في حي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة، وذلك بالتزامن مع الحرب التي يشهدها القطاع منذ أكتوبر الفائت.
تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي صورة طفلين ينامان على الطين في خيمة، وادّعت أنها من غزة. لكنّ تبيّن أنّ الصورة المنسوبة لغزة مولّدة بالذكاء الاصطناعي.